Hespress Logo
الرئيسية
برامج سياسية
  • شؤون
  • من البيضاء
  • ضيف بلانكا
برامج مجتمعية
  • الطريق المفتوح
  • صوت المهنيين
  • أنموكار
برامج رياضية
  • الصدى الأخضر
  • الصدى الأحمر
  • استوديو البطولة
  • استوديو الهواة
  • باسكيط
  • استوديو الرياضة
  • استوديو الرياضة مع رشيد رشدي
  • مونديال الأندية
برامج ثقافية
  • ذاكرة دكالة
  • الرياض الثقافي
روبورتاجات
مقالات
تابعنا على :
  • برامج سياسية
  • شؤون
  • من البيضاء
  • ضيف بلانكا
  • برامج مجتمعية
  • الطريق المفتوح
  • صوت المهنيين
  • أنموكار
  • برامج رياضية
  • الصدى الأخضر
  • الصدى الأحمر
  • استوديو البطولة
  • استوديو الهواة
  • باسكيط
  • استوديو الرياضة
  • استوديو الرياضة مع رشيد رشدي
  • مونديال الأندية
  • برامج ثقافية
  • ذاكرة دكالة
  • الرياض الثقافي
  • مقالات
الرئيسية أش واقع؟ احتكار الوجوه الفنية في رمضان: صناعة مكررة أم تواطؤ مقصود؟
أش واقع؟

احتكار الوجوه الفنية في رمضان: صناعة مكررة أم تواطؤ مقصود؟

04 مارس 2025
0

أصبح من المألوف أن نشاهد نفس الأسماء في كل موسم رمضاني، وكأنها محجوزة مسبقًا للبطولات الرئيسية.
نفس الممثلين نفس الأداء وأحيانا حتى نفس القصص مع تغيير طفيف في التفاصيل. هل نحن أمام أزمة صناعة أم أن هناك تواطؤ بين المنتجين والقنوات والممثلين لإبقاء الوضع كما هو، ولو على حساب الجودة والإبداع ؟ هذا الأمر يطرح علامات استفهام حول آليات الاختيار، خاصة مع غياب التجديد ومنح الفرصة لوجوه شابة قد تضيف لمسة مختلفة إلى الدراما المغربية.

المنتجون غالبًا ما يبررون ذلك بأن هذه الوجوه مألوفة لدى الجمهور وتحقق نسب مشاهدة مرتفعة، لكن هل هذه قاعدة فنية سليمة، أم أنها مجرد ذريعة للحفاظ على دائرة مغلقة من الممثلين الذين يتمتعون بعلاقات قوية داخل الوسط الفني؟

هناك من يرى أن استمرار نفس الأسماء في الظهور هو نتيجة تواطؤ بين الإنتاج والتسويق، حيث تعتمد شركات الإنتاج على الممثلين "الآمنين" لضمان نجاح الأعمال تجاريًا. هؤلاء الممثلون لا يحتاجون إلى تقديم أداء استثنائي، بل يكفي أنهم أصبحوا "علامة تجارية" قادرة على جذب المشاهدين.

هذا الوضع يُضعف التنافسية داخل المجال الفني، حيث لا يُمنح الجيل الجديد فرصة لإثبات نفسه، مما يؤدي إلى ركود إبداعي ينعكس على جودة الإنتاجات التلفزيونية.

في بعض الأحيان، يكون الجمهور نفسه جزءًا من المشكلة، حيث يميل إلى متابعة الوجوه التي اعتاد عليها، ويرفض المغامرة بأعمال جديدة تحمل ممثلين غير مألوفين. هذه العقلية تجعل القنوات تتردد في التغيير، خوفًا من خسارة نسب المشاهدة والإعلانات.

ما يحدث في الدراما الرمضانية المغربية ليس مجرد مصادفة، بل هو نتيجة نظام إنتاجي يُكرّس الاحتكار ويقلل من فرص التجديد. وبينما تستمر نفس الوجوه في احتلال الشاشة، يبقى السؤال: متى سنرى تحولًا حقيقيًا في صناعة الدراما المغربية، حيث يُمنح الإبداع الفرصة التي يستحقها؟

المقال السابق شريط انتصار المسيرة على الواف بالعيون
المقال التالي "الدم المشروك" محاولة مغربية فاشلة لإعادة تدوير الدراما المصرية
برامج ذات صلة
أش واقع؟

الدرك الملكي بسيدي بنور يوقف قاتل عمه

19 مارس 2025
أش واقع؟

وصفة بوكوطة للحمامات تثير الجدل بسيدي بنور ؟!

18 مارس 2025
أش واقع؟

وكالة تنمية الأطلس الكبير ..مؤسسة فوق الدستور والمحاسبة؟

15 مارس 2025
أش واقع؟

إعفاء المدير الإقليمي للتعليم بسيدي بنور

13 مارس 2025
التعليقات 0
أضف تعليقًا
حالة الطقس
الدار البيضاء حالة الطقس
مواقيت الصلاة
ترتيب البطولة
Data provided by Scoreaxis

موعدكم مع جديد الشأن المحلي والوطني، أخبار وبرامج وربورطاجات لتقريبكم من كافة الأحداث والمستجدات

أقسام
  • فريق العمل
  • الرئيسية
  • مجتمع
  • فن وثقافة
  • اقتصاد
  • رأي
  • صحة
برامج
  • شؤون
  • الطريق المفتوح
  • ذاكرة دكالة
  • صوت المهنيين
  • الصدى الأخضر
  • الصدى الأحمر
  • الهواة
الاشتراك

هل ترغب في الإشعار عندما نقوم بإطلاق قالب جديد أو تحديث؟ ما عليك سوى الاشتراك وسنرسل لك إشعارًا عبر البريد الإلكتروني.

© بلانكا تيفي 2025 | جميع الحقوق محفوظة.
  • Login
  • Register
Lost Your Password?
or

For faster login or register use your social account.

Connect with Facebook