Hespress Logo
الرئيسية
برامج سياسية
  • شؤون
  • من البيضاء
  • ضيف بلانكا
برامج مجتمعية
  • الطريق المفتوح
  • صوت المهنيين
  • أنموكار
برامج رياضية
  • الصدى الأخضر
  • الصدى الأحمر
  • استوديو البطولة
  • استوديو الهواة
  • باسكيط
  • استوديو الرياضة
  • استوديو الرياضة مع رشيد رشدي
  • مونديال الأندية
برامج ثقافية
  • ذاكرة دكالة
  • الرياض الثقافي
روبورتاجات
مقالات
تابعنا على :
  • برامج سياسية
  • شؤون
  • من البيضاء
  • ضيف بلانكا
  • برامج مجتمعية
  • الطريق المفتوح
  • صوت المهنيين
  • أنموكار
  • برامج رياضية
  • الصدى الأخضر
  • الصدى الأحمر
  • استوديو البطولة
  • استوديو الهواة
  • باسكيط
  • استوديو الرياضة
  • استوديو الرياضة مع رشيد رشدي
  • مونديال الأندية
  • برامج ثقافية
  • ذاكرة دكالة
  • الرياض الثقافي
  • مقالات
الرئيسية سياسة قراءة رمزية في الآية التي ختم بها الملك خطاب عيد العرش
سياسة

قراءة رمزية في الآية التي ختم بها الملك خطاب عيد العرش

29 يوليو 2025
0
le roi

بلانكا تيڤي

اختيار الآية: ختْم الخطاب بآية ﴿فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هٰذَا الْبَيْتِ الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ﴾ يربط بين العبادة والشكر على نعمتَي الرزق والأمن، وهما محور الرسالة الملكية.

إسقاط «أطعمهم من جوع»: الملك استعرض إنجازات اقتصادية كزيادة الصادرات الصناعية، الارتقاء إلى فئة “التنمية البشرية العالية”، ومشاريع الماء والقطار. الآية تضع هذه المكاسب في إطار نعمة إلهية تستحق الشكر وتستدعي المحافظة عليها بتجديد الولاء.

إسقاط «آمنهم من خوف»: الخطاب أكد الأمن الداخلي (الإشادة بالقوات المسلحة) والاستقرار المؤسسي (الانتخابات في موعدها)، وأشار إلى الأمن الخارجي عبر مبادرة الحكم الذاتي ومدّ اليد للجزائر. الآية تُضفي قداسة على مفهوم الأمن وتبرز أنه شرط لازدهار الأمة.

ترسيخ الشرعية: المزج بين النص القرآني والخطاب السياسي يعزز شرعية الحكم؛ فالملك يظهر كضامن للنعم الإلهية (الأمن والرزق) وكحَفِيٍّ على صونها، ما يعمّق رابطة البيعة ويثبط أي دعوات للفرقة.

وحدة الوطن: عبارة «ربّ هذا البيت» تُماثِل رمزيًّا بين الكعبة والوطن/العرش، فتوحّد المواطنين حول “البيت” المغربي تحت القيادة الملكية. هذا ينسجم مع دعوة الملك لرفض «مغرب بسرعتين» ولتبني تنمية مجالية متكاملة.

رسالة اجتماعية: بعد تعداد البنى التحتية، يُذكّر الملك بأن التنمية لا قيمة لها إن لم تُحسّن معيشة كل الفئات. الآية تدعم هذا المنطق عبر التشديد على تلازم النعمتين: إشباع الحاجة المادية وضمان الطمأنينة.

بُعد خارجي ضمني: إبراز الأمن كنعمة ربانية يوجّه خطاباً غير مباشر للجزائر والمجتمع الدولي؛ فالتعاون يضمن الأمن المشترك ويفتح باب الازدهار للجميع.

خاتمة بلاغية: الآية تعمل كخاتمة روحية‑سياسية تختزل مضمون الخطاب في دعوتين: شكر الله عبر عبادة جامعة (البيعة والوحدة)، واستثمار النعم عبر استمرار الإصلاحات والتنمية الشاملة.

بهذه النقاط، يتضح أن الآية لم تكن مجرد تزويق ديني، بل أداة بلاغية مكثفة تلخّص فلسفة الخطاب: الأمن والرزق أساس شرعية الحكم ومشروعية المشروع التنموي المغربي.

ihssayen
المقال السابق عامل الجديدة يشرف على تدشين مشاريع بسيدي إحساني
image 67890
المقال التالي ندوة بالبيضاء تكشف المخاوف الكبرى من المشروع الجديد للمجلس الوطني للصحافة
برامج ذات صلة
سياسة

لقاء خاص مع مصطفى لخصم رئيس جماعة إيموزار

21 سبتمبر 2025
مجتمع

برشيد.. نزلاء مستشفى الأمراض العقلية يتجولون في الشارع!!

21 يونيو 2025
مجتمع

المغرب واحتمالية حرب عالمية ثالثة؟

15 يونيو 2025
مجتمع

رسائل "الحديد"... حروف تترجم آلام وأحلام الحياة

13 يونيو 2025
التعليقات 0
أضف تعليقًا
حالة الطقس
الدار البيضاء حالة الطقس
مواقيت الصلاة
ترتيب البطولة
Data provided by Scoreaxis

موعدكم مع جديد الشأن المحلي والوطني، أخبار وبرامج وربورطاجات لتقريبكم من كافة الأحداث والمستجدات

أقسام
  • فريق العمل
  • الرئيسية
  • مجتمع
  • فن وثقافة
  • اقتصاد
  • رأي
  • صحة
برامج
  • شؤون
  • الطريق المفتوح
  • ذاكرة دكالة
  • صوت المهنيين
  • الصدى الأخضر
  • الصدى الأحمر
  • الهواة
الاشتراك

هل ترغب في الإشعار عندما نقوم بإطلاق قالب جديد أو تحديث؟ ما عليك سوى الاشتراك وسنرسل لك إشعارًا عبر البريد الإلكتروني.

© بلانكا تيفي 2025 | جميع الحقوق محفوظة.
  • Login
  • Register
Lost Your Password?
or

For faster login or register use your social account.

Connect with Facebook